مصادر معلومات التحقيق
التحقيق لغة إثبات الحق
مما لا يجعل في الأمر اي مجال للشك ومن المعاني الأخرى الموجودة عدة قواميس التصديق والتزين والرصانة.
المحقق الناجح يجب أن
يتحلى بصفات عدة ليمكن ان يطلق عليه لقب المتحري فهو يجب أن يعلم ما يقول جيدا ولا
يتكلم إلا بما يعي ويفهم. وان يترك الأشياء التي ليس له فيه معلومات كافية للخوض
في مناقشاتها وجدالها ولكننا دائما ما نرى المحقق على درجة عالية من الثقافة والذكاء والخيال المنقطع النظير فمن هذا
المنطلق نعرف ان هناك اشياء أساسية لتكوين التحري الناجح. الخيال، المعرفة، الذكاء، الحدس، توقع ردات الفعل كلها
امور لا بد من توفرها في المتحري الناجح. وهذه الأمور يمكن للشخص ان يوفرها لنفسه
فيمكن ان يكون ذكيا عن طريق تسليح نفسه بالعلم وكذلك رفع درجات الخيال عن طريق تخيل المواقف
والأفعال في العقل وتوقعها مرة أخرى وإفراز
عليها بعض المؤثرات الخيالية المتقاربة مع المنطق.
ما هو فن التحري والتحقيق
هو الإبداع والتمكن
والقدرة على الاستنتاج والتحليل من امور معطاة وتحويلها
إلى الوقائع الناتجة أو بمعنى اخر رفع الستار عن الحقيقة والغموض عن هذا الأمر أو القضية ايا كانت. مثل مانره من
ضباط الشرطة من المحققين والمتحرين الذين يكشفون ويتوصلون
إلى حل القضايا بسبب ذكائهم وقدراتهم المساعدة في عما ذلك، فهم خير مثال لهذا الفن
-التحري والتحقيق- ويمكن القول في الوقت الحاضر ان هذا يقتصر عليهم بالإضافة إلى
علماء الأثار، فقد كان من رجال الشرطة من هو محقق محترف يكشف الغموض عن القضايا
المستعصية على مر السنوات. لذا يمكن ان نقول ان اي رجل الشرطة محققا أو متحري
يجب أن تتوافر فيه شروط المحقق الناجح ليمارس عمله باحترف وحكمة وذكاء .
الإطلاع والثقافة العالية تعتبر صفة مهمة
فيجب أن يكون المتحري على درجة عالية من الثقافة والإطلاع في مجمل العلوم بشكل عام
فالثقافة لا يجب أن تكون ضمن إطار علم محدد ولكنها يجب أن تكون متنوعة من عدة علوم
مصادر معلومات التحقيق
كلمة التحري من الكلمات
التي يشاع استعمالها في أعمال المباحث.. وقد يكون لها في ذهن كل منا معنى معين
ومدلول خاص.. فالتحري هو البحث عن حقيقة أمر تدل الوقائع العامة على قرب حدوثه أو
أنه وقع ولم يتأكد من قام به، أو هو جمع المعلومات التي تؤدي إلى كشف هذا الأمر،
سواء كان شخصاً أو موضوعاً أو شيئاً.
وقد جرى العمل على استعمال عبارتي مصادر ووسائل التحري بمعنى واحد، إلا أن هناك فرقاً بين مصادر التحري ووسائل التحري.. فمصادر التحري هي المنابع التي تستقى منها التحريات معلوماتها، أما وسائل التحري فهي الطرق التي يتم بها التحري.. فالجمهور وما يذيعه من أحاديث وأخبار مثلاً هو مصدر من مصادر المعلومات، ولكن ليس وسيلة للتحري، فوسيلة التحري هنا قد تكون (المحادثة) أو بث المخبرين والمصادر الحية.. الخ
ويمكن أن تقسم مصادر التحري بالنظر إلى مختلف جوانبها إلى ثلاثة أقسام:
أولاً: المصادر العامة والمصادر الخاصة:
ونقصد بالمصادر العامة الأفراد والأماكن والجهات الحكومية وغير الحكومية التي يمكن لرجل المباحث أن يستقى منها المعلومات، دون أن يكون بينه وبينها ارتباط خاص، بمعنى أنه يمكن أن لغيره أن يستقي نفس المعلومات.
ونقصد بالمصادر الخاصة الأفراد والأماكن والجهات الحكومية وغير الحكومية التي يرتبط بها رجل المباحث ارتباطاً وثيقاً معيناً، بحيث يستقي منها معلومات لا يمكن أن يستقيها غيره وفي نفس الظروف. فهناك من الأفراد ما يكون لضابط المباحث علاقة معينة بهم تجعلهم يفضون اليه بما يعلمون من أمر معين، بل ويجندون أنفسهم لجمع المعلومات التي يطلبها منهم، وكذلك يستطيع ضابط المباحث أن يوطد علاقته ببعض الأماكن والجهات الحكومية بحيث يستطيع أن يحصل منها على معلومات لا يمكن لغيره في نفس الظروف أن يحصل عليها، فتعتبر بالنسبة له مصادر خاصة، ويمكن أن يقال ذلك عن بعض الجهات غير الحكومية، فمكاتب التخديم (استخدام العمال) مثلاً، يستطيع أن يحصل منها ضابط المباحث على معلومات وأسرار عن الشغالين وخدم المنازل ولا تعطى في العادة لغيره.
ثانياً: المصادر العامة والمصادر الخاصة:
ويقصد بالمصادر العلنية تلك المصادر التي يستطيع الكافة أن يستقوا منها المعلومات- كالصحف ومكاتب الاستعلامات وأحاديث الجمهور.. الخ.فيمكن لضابط المباحث وغيره أن يحصلوا منها على المعلومات المطلوبة.أما المصادر السرية فهي تلك المصادر التي تمد رجل المباحث بالمعلومات بحيث لا يكشف عنها ابتغاء مصلحة عامة، اقتضاها صالح الأمن أو مصلحة خاصة اقتضتها صفة هذه المصادر ذاتها.. فالمصدر السري يجب عدم كشفه وإلا أصبح غير قادر على الحصول على المعلومات، وأصبح مهدداً في سلامته، وقد تكون لبعض الأشخاص مصلحة معينة في أن يغشوا ضابط المباحث سراً بما يعلمونه عن جريمة ما، إلا أنهم لا يرغبون في الظهور علناً.فهذه المصادر يجب ألا تكشف، والمراقبة السرية هي بطبيعتها مصدر سري من مصادر التحري يجب عدم كشفها وإلا لما حققت الهدف منها.
وقد جرى العمل على استعمال عبارتي مصادر ووسائل التحري بمعنى واحد، إلا أن هناك فرقاً بين مصادر التحري ووسائل التحري.. فمصادر التحري هي المنابع التي تستقى منها التحريات معلوماتها، أما وسائل التحري فهي الطرق التي يتم بها التحري.. فالجمهور وما يذيعه من أحاديث وأخبار مثلاً هو مصدر من مصادر المعلومات، ولكن ليس وسيلة للتحري، فوسيلة التحري هنا قد تكون (المحادثة) أو بث المخبرين والمصادر الحية.. الخ
ويمكن أن تقسم مصادر التحري بالنظر إلى مختلف جوانبها إلى ثلاثة أقسام:
أولاً: المصادر العامة والمصادر الخاصة:
ونقصد بالمصادر العامة الأفراد والأماكن والجهات الحكومية وغير الحكومية التي يمكن لرجل المباحث أن يستقى منها المعلومات، دون أن يكون بينه وبينها ارتباط خاص، بمعنى أنه يمكن أن لغيره أن يستقي نفس المعلومات.
ونقصد بالمصادر الخاصة الأفراد والأماكن والجهات الحكومية وغير الحكومية التي يرتبط بها رجل المباحث ارتباطاً وثيقاً معيناً، بحيث يستقي منها معلومات لا يمكن أن يستقيها غيره وفي نفس الظروف. فهناك من الأفراد ما يكون لضابط المباحث علاقة معينة بهم تجعلهم يفضون اليه بما يعلمون من أمر معين، بل ويجندون أنفسهم لجمع المعلومات التي يطلبها منهم، وكذلك يستطيع ضابط المباحث أن يوطد علاقته ببعض الأماكن والجهات الحكومية بحيث يستطيع أن يحصل منها على معلومات لا يمكن لغيره في نفس الظروف أن يحصل عليها، فتعتبر بالنسبة له مصادر خاصة، ويمكن أن يقال ذلك عن بعض الجهات غير الحكومية، فمكاتب التخديم (استخدام العمال) مثلاً، يستطيع أن يحصل منها ضابط المباحث على معلومات وأسرار عن الشغالين وخدم المنازل ولا تعطى في العادة لغيره.
ثانياً: المصادر العامة والمصادر الخاصة:
ويقصد بالمصادر العلنية تلك المصادر التي يستطيع الكافة أن يستقوا منها المعلومات- كالصحف ومكاتب الاستعلامات وأحاديث الجمهور.. الخ.فيمكن لضابط المباحث وغيره أن يحصلوا منها على المعلومات المطلوبة.أما المصادر السرية فهي تلك المصادر التي تمد رجل المباحث بالمعلومات بحيث لا يكشف عنها ابتغاء مصلحة عامة، اقتضاها صالح الأمن أو مصلحة خاصة اقتضتها صفة هذه المصادر ذاتها.. فالمصدر السري يجب عدم كشفه وإلا أصبح غير قادر على الحصول على المعلومات، وأصبح مهدداً في سلامته، وقد تكون لبعض الأشخاص مصلحة معينة في أن يغشوا ضابط المباحث سراً بما يعلمونه عن جريمة ما، إلا أنهم لا يرغبون في الظهور علناً.فهذه المصادر يجب ألا تكشف، والمراقبة السرية هي بطبيعتها مصدر سري من مصادر التحري يجب عدم كشفها وإلا لما حققت الهدف منها.
ثالثاً: المصادر المعلومة
والمصادر المجهولة.
يقصد بالمصادر المعلومة جميع المصادر سواء الأشخاص أو الجهات التي تمد ضابط المباحث بالمعلومات بناء على اتصاله بها، وبالتالي فإن جميع المصادر تعتبر معلومة ما عدا بعض الحالات:
1/ حالة ورود خطاب لضابط المباحث لا يكشف عن شخصية مرسله أو شكوى خالية من اسم مرسلها وغير مفصحة عنه أو مكالمة تلفونية من مجهول.
2/ حالة ما إذا نقلت التحريات إلى ضابط المباحث من أحد أفراد الشرطة السريين أو أحد الضباط الآخرين دون ذكر اسم مصدرها فهي بالنسبة لضابط المباحث الأخير تحريات مجهولة المصدر، وقد يعول عليها في اتخاذ الإجراء الذي ينبغي.
يقصد بالمصادر المعلومة جميع المصادر سواء الأشخاص أو الجهات التي تمد ضابط المباحث بالمعلومات بناء على اتصاله بها، وبالتالي فإن جميع المصادر تعتبر معلومة ما عدا بعض الحالات:
1/ حالة ورود خطاب لضابط المباحث لا يكشف عن شخصية مرسله أو شكوى خالية من اسم مرسلها وغير مفصحة عنه أو مكالمة تلفونية من مجهول.
2/ حالة ما إذا نقلت التحريات إلى ضابط المباحث من أحد أفراد الشرطة السريين أو أحد الضباط الآخرين دون ذكر اسم مصدرها فهي بالنسبة لضابط المباحث الأخير تحريات مجهولة المصدر، وقد يعول عليها في اتخاذ الإجراء الذي ينبغي.
رابعاً: الجمهور وما يذيعه من أحاديث وأخبار:
يعتبر الجمهور وما يذيعه من أخبار وشائعات من أهم مصادر التحري، وذلك لأن الوقائع والحوادث إنما تحدث وسط الجمهور نفسه، وأخبار الجمهور وشائعاته عن هذه الوقائع يمكن عن طريقها أن نستخلص أو نستنتج المعلومات التي نريدها بعد الربط بينها.، فالتقاط الأخبار عن ألسنة الناس من المسائل المحفوفة بكثير من الأخطاء، فقد تنتشر الشائعة بين الناس لأن مغرضاً روج لها، فيخيل لمن يحس باجماع الأغلبية عليها أنها حقيقة واقعة.وقد يضلل المغرضون رجل المباحث، فيهدونه إلى أكثر من مصدر للتحري، ولا يكون المصدر الأصلي واحداً منهم، وقد يردد الناس أن شيئاً قد حدث، بينما لا يكون الواقع إلا مجرد رجاء أو ظن أو تخمين في شأن أمر من الأمور، والجمهور المقصود هنا هو المطلع أو المتصل باحداث الواقعة، ويمكن الحصول على المعلومات من الجمهور عن طريق:
أ/ السؤال المباشر وذلك في الحالات التي لا تتطلب السرية.
ب/ بث الشرطة السريين والمصادر السرية في المناطق التي تحتمل وجود معلومات لالتقاط الأخبار والشائعات.
ج/ انتحال شخصية مناسبة مع البيئة والوسط الذي سيعمل فيه رجل المباحث لمعرفة المعلومات والحقائق.
د/ المحادثة مع أشخاص معنيين تسمح لهم طبيعة وظيفتهم أو مهنتهم بمعرفة الأخبار والمعلومات (كموظف البريد- الخدم- عمال الفنادق.. الخ)
والجهات الرسمية مثل
المصادر الأمنية (ملفات المسجلين والخطرين وملفات القضايا، الأحوال المدنية،
بطاقات التسجيل الجنائي، الضرائب، الشهر العقاري، سجلات قيد المواليد والوفيات).
والجهات الخاصة مثل
الشركات، الجمعيات، والمشروعات الخاصة (الصحف، المجلات، دفاتر المحلات الخاصة).
والجهات شبه الرسمية مثل
المؤسسات العامة، والهيئات ذات الشخصية الاعتبارية المستقلة ومثالها الجامعات..
الخ..
وخير ما نختم به موضوعنا
الآية الكريمة (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا
أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم
المراقبة:
المراقبة هي إحدى طرق التحري المهمة، ويقصد بها وضع شخص أو مكان معين تحت ملاحظة الشرطة لتسجيل كل ما يحدث من تصرفات في جو من السرية، بقصد منع وقوع جريمة أو تقديم الدليل على شخص يشتبه في أن يكون هو الجاني.. والمراقبة تعتبر الطريقة التالية في الأهمية بعد طريقة الرجوع إلى المعلومات المسجلة بالنسبة لطرق البحث الجنائي، حيث الباحث الجنائي يحصل على معلوماته عن الشخص أو المكان أو الموضوع إما بطريقة مباشرة أو عن طريق أحد أعوانه الرسميين داخل جهاز البحث الجنائي.
المراقبة تزود الباحث بمعلومات مؤكدة، وربما لا يحتاج معها إلى الاستعانة بطريق آخر من طرق البحث الجنائي ليؤكد تلك المعلومات.
ويمكن حصر أسباب فرص الرقابة في النقاط التالية:
1/ الحصول على معلومات عن نشاط أحد الأشخاص
2/ جمع أدلة معينة تؤدي إلى إثبات أو نفي تهمة منسوبة إلى شخص معين.
3/ جمع أدلة جديدة لاستصدار إذن قبض أو تفتيش
4/ القبض على شخص عن طريق مراقبة الأماكن التي يتردد عليها
5/ زيادة أو تطور معلومات معينة
6/ منع ارتكاب جريمة أو الوصول إلى الجاني حال ارتكابه لها.
7/ التأكد من وجود شخص معين في مكان ما أو التأكد من مكان وجوده.
8/ التأكد من إمكانية الوثوق بمعلومات مصدر أو شخص معين.
9/ حصر الأشخاص الذين ينتمون أو يتصلون بنشاط أو تنظيم معين.
لا تلجأ سلطان الأمن عادة إلى وضع الرقابة على الأشخاص أو الأماكن إلا بعد يكون قد وصل إلى علمها ما ينبئ بوجود نشاط ضار يمارسه بعض الأشخاص وبصفة عامة.. وحتى لا نفرض المراقبة على شخص أو مكان دون الفرض المطلوب، يجب أن تسبق المراقبة تحريات دقيقة وجدية، فقد تكون المعلومات التي وصلت إلى المسؤلين كيدية ولا أساس لها من الصحة، خاصة عندما يكون مصدر هذه المعلومات شكوى أو مرشد محترف يجب أن يكون رجل المراقبة على جانب كبير من الذكاء، قوي الملاحظة والذاكرة، سريع البديهة، لبقاً في حديثه، حسن التصرف، يمتاز بالصبر والأمانة، فالشخص القائم بالمراقبة ينتظر منه أن ينقل صورة صادقة ومفصلة عن الشخص المراقب والأماكن التي يتردد عليها ومن يتصل بهم، وقد يتعرض أثناء المراقبة إلى مواقف قد تكون مفتعلة من الشخص المراقب لرفض كشف المراقبة، وكذلك يجب أن يتصف القائم بالمراقبة بالسلوك الحسن، فإن كان سيئ السير والسلوك ومعتاد الاختلاط بالمنحرفين فإن ذلك يكون له الأثر السيئ بالنسبة للمهمة، كما يجب أن يكون القائم بالمراقبة مستقراً في حياته الاجتماعية حتى لا يكون أثناء قيامه بالمهمة مشتت الأفكار، وأخيراً يجب أن يكون القائم بالمراقبة على درجة من التعليم تتناسب مع الشخص المراقب، كما قد يفيده التعليم في الخروج من بعض المواقف التي تحتاج إلى لباقة في الحديث.
المراقبة:
المراقبة هي إحدى طرق التحري المهمة، ويقصد بها وضع شخص أو مكان معين تحت ملاحظة الشرطة لتسجيل كل ما يحدث من تصرفات في جو من السرية، بقصد منع وقوع جريمة أو تقديم الدليل على شخص يشتبه في أن يكون هو الجاني.. والمراقبة تعتبر الطريقة التالية في الأهمية بعد طريقة الرجوع إلى المعلومات المسجلة بالنسبة لطرق البحث الجنائي، حيث الباحث الجنائي يحصل على معلوماته عن الشخص أو المكان أو الموضوع إما بطريقة مباشرة أو عن طريق أحد أعوانه الرسميين داخل جهاز البحث الجنائي.
المراقبة تزود الباحث بمعلومات مؤكدة، وربما لا يحتاج معها إلى الاستعانة بطريق آخر من طرق البحث الجنائي ليؤكد تلك المعلومات.
ويمكن حصر أسباب فرص الرقابة في النقاط التالية:
1/ الحصول على معلومات عن نشاط أحد الأشخاص
2/ جمع أدلة معينة تؤدي إلى إثبات أو نفي تهمة منسوبة إلى شخص معين.
3/ جمع أدلة جديدة لاستصدار إذن قبض أو تفتيش
4/ القبض على شخص عن طريق مراقبة الأماكن التي يتردد عليها
5/ زيادة أو تطور معلومات معينة
6/ منع ارتكاب جريمة أو الوصول إلى الجاني حال ارتكابه لها.
7/ التأكد من وجود شخص معين في مكان ما أو التأكد من مكان وجوده.
8/ التأكد من إمكانية الوثوق بمعلومات مصدر أو شخص معين.
9/ حصر الأشخاص الذين ينتمون أو يتصلون بنشاط أو تنظيم معين.
لا تلجأ سلطان الأمن عادة إلى وضع الرقابة على الأشخاص أو الأماكن إلا بعد يكون قد وصل إلى علمها ما ينبئ بوجود نشاط ضار يمارسه بعض الأشخاص وبصفة عامة.. وحتى لا نفرض المراقبة على شخص أو مكان دون الفرض المطلوب، يجب أن تسبق المراقبة تحريات دقيقة وجدية، فقد تكون المعلومات التي وصلت إلى المسؤلين كيدية ولا أساس لها من الصحة، خاصة عندما يكون مصدر هذه المعلومات شكوى أو مرشد محترف يجب أن يكون رجل المراقبة على جانب كبير من الذكاء، قوي الملاحظة والذاكرة، سريع البديهة، لبقاً في حديثه، حسن التصرف، يمتاز بالصبر والأمانة، فالشخص القائم بالمراقبة ينتظر منه أن ينقل صورة صادقة ومفصلة عن الشخص المراقب والأماكن التي يتردد عليها ومن يتصل بهم، وقد يتعرض أثناء المراقبة إلى مواقف قد تكون مفتعلة من الشخص المراقب لرفض كشف المراقبة، وكذلك يجب أن يتصف القائم بالمراقبة بالسلوك الحسن، فإن كان سيئ السير والسلوك ومعتاد الاختلاط بالمنحرفين فإن ذلك يكون له الأثر السيئ بالنسبة للمهمة، كما يجب أن يكون القائم بالمراقبة مستقراً في حياته الاجتماعية حتى لا يكون أثناء قيامه بالمهمة مشتت الأفكار، وأخيراً يجب أن يكون القائم بالمراقبة على درجة من التعليم تتناسب مع الشخص المراقب، كما قد يفيده التعليم في الخروج من بعض المواقف التي تحتاج إلى لباقة في الحديث.
المرشدون:
المرشد هو ذلك الشخص العادي الذي يلجأ رجل المباحث الجنائية سراً ليمده بالمعلومات بأجر أو بدون أجر، حتى يتمكن من اتخاذ الحيطة لمنع وقوع الجرائم أو الوصول للجناة إذا وقعت الجريمة بالفعل.
إذا نظرنا إلى مصادر المعلومات التي يحتاج اليها رجل البحث الجنائي للكشف عن غوامض جريمة مثلاً، نجد أن منها ما يستعصى عليه الوصول إليها، وذلك بحكم وظيفته وفي هذه الحالة يحتاج إلى شخص عادي على اتصال بمصدر المعلومات، يمكن أن يمده بالمعلومات المطلوبة، فالدوائر الاجتماعية منها ما يمكن لرجال الأمن اقتحامها، وذلك كالمناطق المأهولة بالناس تجمعهم رابطة واحدة مشتركة، أو جنسية أو عقيدة واحدة وهناك أوساط أخرى ليس من السهل على رجل الشرطة أن يتوغل في داخلها لخطورتها لما فيها من تردٍ للأخلاق والسلوك مثل أوساط المخدرات والدعارة، كما أنه يوجد من الناس فريق لا يستطيع رجل البحث الجنائي أن يتصل به اتصالاً مباشراً خشية الإساءة إلى سمعته أو كرامته، كعضو في الهيئة القائمة على حفظ الأمن وحماية الآداب العامة.
وعلى وجه العموم فإن هذا النوع من المعلومات لا يمكن التوقع بأن يتطوع بتقديمه مواطنون صالحون ذووا أخلاق ودين، وإنما يتقدم به شخص ضمن المجموعة المطلوب عنها المعلومات.
وعلى ضوء هذه الحقيقة المسلم بها تظهر أهمية الدور الذي يقوم به المرشدون، وذلك على الرغم من الغموض الذي يكشفه، فهو كالسماد الكريه الرائحة ليس من السهل أن تتناقله الأيدي، ولكن لا غنى عنه رغم ذلك.. إن المرشد عادة ينتمي إلى طبقة منحرفة أو على اتصال بها بحكم عمله، وقد يكون من المجرمين التائبين أو ما زالوا يزاولون نشاطهم، لهذا يجب على ضابط المباحث أن يأخذ معلومات المرشد بحذر وأن يتخذ كافة الاحتياطات للتأكد من صحة هذه المعلومات، وذلك قبل اتخاذ أي إجراء، فكل خطأ يترتب عليها إنما يسأل عنه ضابط المباحث وليس المرشد.
المرشد هو ذلك الشخص العادي الذي يلجأ رجل المباحث الجنائية سراً ليمده بالمعلومات بأجر أو بدون أجر، حتى يتمكن من اتخاذ الحيطة لمنع وقوع الجرائم أو الوصول للجناة إذا وقعت الجريمة بالفعل.
إذا نظرنا إلى مصادر المعلومات التي يحتاج اليها رجل البحث الجنائي للكشف عن غوامض جريمة مثلاً، نجد أن منها ما يستعصى عليه الوصول إليها، وذلك بحكم وظيفته وفي هذه الحالة يحتاج إلى شخص عادي على اتصال بمصدر المعلومات، يمكن أن يمده بالمعلومات المطلوبة، فالدوائر الاجتماعية منها ما يمكن لرجال الأمن اقتحامها، وذلك كالمناطق المأهولة بالناس تجمعهم رابطة واحدة مشتركة، أو جنسية أو عقيدة واحدة وهناك أوساط أخرى ليس من السهل على رجل الشرطة أن يتوغل في داخلها لخطورتها لما فيها من تردٍ للأخلاق والسلوك مثل أوساط المخدرات والدعارة، كما أنه يوجد من الناس فريق لا يستطيع رجل البحث الجنائي أن يتصل به اتصالاً مباشراً خشية الإساءة إلى سمعته أو كرامته، كعضو في الهيئة القائمة على حفظ الأمن وحماية الآداب العامة.
وعلى وجه العموم فإن هذا النوع من المعلومات لا يمكن التوقع بأن يتطوع بتقديمه مواطنون صالحون ذووا أخلاق ودين، وإنما يتقدم به شخص ضمن المجموعة المطلوب عنها المعلومات.
وعلى ضوء هذه الحقيقة المسلم بها تظهر أهمية الدور الذي يقوم به المرشدون، وذلك على الرغم من الغموض الذي يكشفه، فهو كالسماد الكريه الرائحة ليس من السهل أن تتناقله الأيدي، ولكن لا غنى عنه رغم ذلك.. إن المرشد عادة ينتمي إلى طبقة منحرفة أو على اتصال بها بحكم عمله، وقد يكون من المجرمين التائبين أو ما زالوا يزاولون نشاطهم، لهذا يجب على ضابط المباحث أن يأخذ معلومات المرشد بحذر وأن يتخذ كافة الاحتياطات للتأكد من صحة هذه المعلومات، وذلك قبل اتخاذ أي إجراء، فكل خطأ يترتب عليها إنما يسأل عنه ضابط المباحث وليس المرشد.
ملاحظات هامة /
• إن التغير في السلوك الانساني لا يحدث مستقلا عن التغيرات في النواحي الأخرى للفرد لذلك فإننا في دراستنا لسلوك الانسان لا بد وان ندرس الانسان ككل وبشكل عام مع التركيز على علاقة السلوك الانساني بالنواحي الاخرى في الانسان ذاته .
• ان السلوك الانساني ليس مجرد تعبير يطلق على ظاهرة متغيرة من ظاهرات الحياة النفسية للإنسان بل انه عملية متكاملة من التغير المتداخل في الجوانب الانفعالية والاجتماعية والعقلية والفسيولوجية وبذلك فهي عملية تغير يمكن تقيمه وقياسه بدقة كبيرة لوضع المبادئ العامة التي تحكمه.
• يمكن القول بأن عملية التحقيق الامني ما هي الا قراءة حقيقة وعميقة للجانب النفسي العميق من شخصية المتهم ولذا لا يستطيع رجل الامن قراءتها بشكل صحيح الا اذا استطاع أن يفهم هذا السلوك وفهم احتياجاته وكذلك نقاط القوة والضعف لدى هذا المتهم.
• إن فهم الحاجات الاساسية للإنسان تعطي تصور واضح لرجل الامن عن خلفيات سلوك الانسان الامر الذي يعين رجل التحقيق على فهم وتفسير سلوك الفرد لأي حادثة تقع .
• كذلك تساعدنا تلك الاحتياجات في الحد من الجرائم المرتكبة في المجتمع فتساعدنا على تقديم برامج علاجية وقائية للحفاظ على نسيج المجتمع وحمايته.
• كذلك نستطيع فهم اسلوب رجل الامن ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب خاصة في مجال التحقيق الامني لأهميته وحيويته مما يساعدنا على الارتقاء في السلوك المهني والاداري لرجال التحقيق.
• إن التغير في السلوك الانساني لا يحدث مستقلا عن التغيرات في النواحي الأخرى للفرد لذلك فإننا في دراستنا لسلوك الانسان لا بد وان ندرس الانسان ككل وبشكل عام مع التركيز على علاقة السلوك الانساني بالنواحي الاخرى في الانسان ذاته .
• ان السلوك الانساني ليس مجرد تعبير يطلق على ظاهرة متغيرة من ظاهرات الحياة النفسية للإنسان بل انه عملية متكاملة من التغير المتداخل في الجوانب الانفعالية والاجتماعية والعقلية والفسيولوجية وبذلك فهي عملية تغير يمكن تقيمه وقياسه بدقة كبيرة لوضع المبادئ العامة التي تحكمه.
• يمكن القول بأن عملية التحقيق الامني ما هي الا قراءة حقيقة وعميقة للجانب النفسي العميق من شخصية المتهم ولذا لا يستطيع رجل الامن قراءتها بشكل صحيح الا اذا استطاع أن يفهم هذا السلوك وفهم احتياجاته وكذلك نقاط القوة والضعف لدى هذا المتهم.
• إن فهم الحاجات الاساسية للإنسان تعطي تصور واضح لرجل الامن عن خلفيات سلوك الانسان الامر الذي يعين رجل التحقيق على فهم وتفسير سلوك الفرد لأي حادثة تقع .
• كذلك تساعدنا تلك الاحتياجات في الحد من الجرائم المرتكبة في المجتمع فتساعدنا على تقديم برامج علاجية وقائية للحفاظ على نسيج المجتمع وحمايته.
• كذلك نستطيع فهم اسلوب رجل الامن ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب خاصة في مجال التحقيق الامني لأهميته وحيويته مما يساعدنا على الارتقاء في السلوك المهني والاداري لرجال التحقيق.
وهنا يتساءل رجل الامن ما
السبيل لتفادي هذا الاتجاه في تفسير سلوك الناس نقول عليك اتباع الاتي :
• عليك بالتحري وجمع المعلومات بشكل موسع حتى تستطيع ان تفسر الدوافع التي ادت الى ارتكاب هذا الجرم.
• فهم وتفسير السلوك المرتكب والعوامل المحيطة به.
• فهم الواقع والاسباب التي ادت لارتكاب هذا السلوك..
• التحقيق الفعلي في ملابسات الحدث وفهم الايحاءات والحركات وكل الاقوال المتعلقة بهذا السلوك.
• استخدام جهاز كشف الكذب ان امكن كأحد الاساليب النفسية.
• الاستعانة بعلماء النفس في تفسير هذا السلوك المرتكب.
• عليك بالتحري وجمع المعلومات بشكل موسع حتى تستطيع ان تفسر الدوافع التي ادت الى ارتكاب هذا الجرم.
• فهم وتفسير السلوك المرتكب والعوامل المحيطة به.
• فهم الواقع والاسباب التي ادت لارتكاب هذا السلوك..
• التحقيق الفعلي في ملابسات الحدث وفهم الايحاءات والحركات وكل الاقوال المتعلقة بهذا السلوك.
• استخدام جهاز كشف الكذب ان امكن كأحد الاساليب النفسية.
• الاستعانة بعلماء النفس في تفسير هذا السلوك المرتكب.
رابعا / الفوائد العائدة
على رجل التحقيق من خلال الاستعانة بالدراسات النفسية:
• مساعدة رجل التحقيق في الحصول على اكبر قدر من الصحة النفسية والاتزان الانفعالي .
• القدرة على فهم وتفسير السلوك الانساني اللفظي وغير اللفظي حينما نعلم ان نسبة استخدام الفرد للسلوك غير اللفظي تصل الى 93% بينما نسبة السلوك اللفظي تصل 7% .
• القدرة على فهم لغة الجسد من خلال تفسير ومعرفة الايماءات والحركات التي يصدرها المتهم والعمل على تفسيرها.
• القدرة على الاستبصار والتوقع والتقدير السليم للسلوك والمساعدة في الوصول الى الحقيقة واتخاذ القرار.
• عدم تأثر رجل التحقيق بالتضليل الذاتي او التحيز اللاشعوري الذي يقع فيه بعض رجال التحقيق نتيجة ضغوط العمل الحرجة.
• تفيد رجل التحقيق في استخدام المعرفة النفسية في اجراءات عملية التحقيق وقبلها وبعدها.
• كذلك تفيد رجل التحقيق في الاعداد الجيد للمقابلة التي ترتكز أساسا على البعد النفسي.
• تفيد رجل التحقيق في الاستخدام الامثل لأساليب التحقيق المتبعة مع الحدث سواء الاساليب النفسية او الاساليب الجسدية.
• القدرة على اتخاذ القرار المناسب في انهاء الملف وكتابة التقرير المهني دون تحيز.
خامسا / مفهوم الشخصية كأساس نفسي تقوم عليه عملية التحقيق الامني:
الشخصية مفهوم مركب حيث اختلف علماء النفس في تحديد مفهوم واضح للشخصية فاجتهد البعض من مدارس علم النفس لتحديد هذا المفهوم فانطلق البعض من مفاهيم نفسية او اجتماعية او سمات وخصائص تتمتع بها الشخصية او بقدرتها على التأثير في الاخرين وغيرها من المفاهيم التي تستند الى سند علمي وأخرى لا تستند لذلك بل اعتبر المفهوم الشعبي من احد المفاهيم الدارجة بالدراسة والتحليل حول مفهوم الشخصية، وهذا الاختلاف ناتج عن الاختلاف الثقافي والأيديولوجي والاجتماعي لمن يحدد هذا المفهوم ومن هذه المفاهيم :
• جون واطسون ( المدرسة السلوكية (
اعتبر الشخصية بانها مجموع الانشطة التي يمكن اكتشافها عن طريق الملاحظة الفعلية للسلوك في فترة زمنية كافية قدر الامكان ، فهي مجموع ما نكتسبه من عادات سلوكية
فالتركيز هنا على البعد الظاهري للشخصية.
• جوردن البورت ( نظرية السمات (
يرى عكس ما ذهب اليه السلوكين من تعريف للشخصية فقال الشخصية هي التنظيم الديناميكي داخل الفرد من تلك الأنظمة السيكولوجية التي تحدد توافق الفرد مع البيئة
فهذا يتضمن العادات والتقاليد والاتجاهات والعواطف والميول
• فرويد ( التحليل النفسي (
يرى فرويد أن الشخصية مكون من ثلاث مكونات هي الهو والانا و الانا الاعلى حيث يركز فرويد على البناء الداخلي.
• روجرز ( المدرسة الانسانية (
ركزت على الفرد واكتشافه لإرادته وذاته والتي تعني فهم الذات واكتشافها وموافقتها مع الواقع
• مساعدة رجل التحقيق في الحصول على اكبر قدر من الصحة النفسية والاتزان الانفعالي .
• القدرة على فهم وتفسير السلوك الانساني اللفظي وغير اللفظي حينما نعلم ان نسبة استخدام الفرد للسلوك غير اللفظي تصل الى 93% بينما نسبة السلوك اللفظي تصل 7% .
• القدرة على فهم لغة الجسد من خلال تفسير ومعرفة الايماءات والحركات التي يصدرها المتهم والعمل على تفسيرها.
• القدرة على الاستبصار والتوقع والتقدير السليم للسلوك والمساعدة في الوصول الى الحقيقة واتخاذ القرار.
• عدم تأثر رجل التحقيق بالتضليل الذاتي او التحيز اللاشعوري الذي يقع فيه بعض رجال التحقيق نتيجة ضغوط العمل الحرجة.
• تفيد رجل التحقيق في استخدام المعرفة النفسية في اجراءات عملية التحقيق وقبلها وبعدها.
• كذلك تفيد رجل التحقيق في الاعداد الجيد للمقابلة التي ترتكز أساسا على البعد النفسي.
• تفيد رجل التحقيق في الاستخدام الامثل لأساليب التحقيق المتبعة مع الحدث سواء الاساليب النفسية او الاساليب الجسدية.
• القدرة على اتخاذ القرار المناسب في انهاء الملف وكتابة التقرير المهني دون تحيز.
خامسا / مفهوم الشخصية كأساس نفسي تقوم عليه عملية التحقيق الامني:
الشخصية مفهوم مركب حيث اختلف علماء النفس في تحديد مفهوم واضح للشخصية فاجتهد البعض من مدارس علم النفس لتحديد هذا المفهوم فانطلق البعض من مفاهيم نفسية او اجتماعية او سمات وخصائص تتمتع بها الشخصية او بقدرتها على التأثير في الاخرين وغيرها من المفاهيم التي تستند الى سند علمي وأخرى لا تستند لذلك بل اعتبر المفهوم الشعبي من احد المفاهيم الدارجة بالدراسة والتحليل حول مفهوم الشخصية، وهذا الاختلاف ناتج عن الاختلاف الثقافي والأيديولوجي والاجتماعي لمن يحدد هذا المفهوم ومن هذه المفاهيم :
• جون واطسون ( المدرسة السلوكية (
اعتبر الشخصية بانها مجموع الانشطة التي يمكن اكتشافها عن طريق الملاحظة الفعلية للسلوك في فترة زمنية كافية قدر الامكان ، فهي مجموع ما نكتسبه من عادات سلوكية
فالتركيز هنا على البعد الظاهري للشخصية.
• جوردن البورت ( نظرية السمات (
يرى عكس ما ذهب اليه السلوكين من تعريف للشخصية فقال الشخصية هي التنظيم الديناميكي داخل الفرد من تلك الأنظمة السيكولوجية التي تحدد توافق الفرد مع البيئة
فهذا يتضمن العادات والتقاليد والاتجاهات والعواطف والميول
• فرويد ( التحليل النفسي (
يرى فرويد أن الشخصية مكون من ثلاث مكونات هي الهو والانا و الانا الاعلى حيث يركز فرويد على البناء الداخلي.
• روجرز ( المدرسة الانسانية (
ركزت على الفرد واكتشافه لإرادته وذاته والتي تعني فهم الذات واكتشافها وموافقتها مع الواقع
0 تعليقات