الأرشيف مفهومه تاريخه أصنافه و إدارته خطة البحث v المقدمة v المبحث الأول :الأرشيف مفهومه تاريخه أهميته و أصنافه ü المطلب الأول : مفهوم الأرشيف ü المطلب الثاني : تاريخ الأرشيف - الفرع الأول : في العصور القديمة - الفرع الثاني : الأرشيفات الحديثة - الفرع الثاني : دور الوثائق العربية ü المطلب الثالث : أهمية الأرشيف و أصنافه v المبحث الثاني : مبادئ و قواعد إدارة الأرشيف ü المطلب الأول : إدارة الوثائق الحديثة ü المطلب الثاني : ترتيب المجوعات الأرشيفية ü المطلب الثالث : تصنيف و فهرسة المواد الأرشيفية - الفرع الأول : عناصر التصنيف - الفرع الثاني : مبادئ التصنيف ü المطلب الرابع : الدليل إلى المجموعات الأرشيفية - الفرع الأول : مركز الوثائق الوسيط - الفرع الثاني : برنامج العمل - الفرع الثالث : أمن الوثائق v الخاتمة v قائمة المراجع و المصادر
الاحتلال البريطاني للسودان وعندما توفى "المهدي" في أواخر سنة (1303هـ = 1886م) تعرض السودان لأزمات ومجاعات، ورأت بريطانيا أن مصالحها تقضي بضرورة عودة الجيش المصري للسودان، فشكلت حملة من 10 آلاف جندي مصري تحت قيادة الإنجليزي "كتشنر"، وتحركت الحملة بأوامر من المعتمد السامي البريطاني في القاهرة اللورد "كرومر"، وانتصر الجيش المصري على المهديين في عدة معارك منها "فركه" و"كرري" ودخل "كتشنر" "الخرطوم" ورفع العلمين المصري والبريطاني. نجح السودانيون في تأسيس دولة لهم بقيادة الحركة المهدية عام 1881 واثار ذلك خوف البريطانيين في مصر ، واخذوا يسعون لمد سيطرتهم على السودان وارسل اللورد ( كرومر) حاكم مصر البريطاني حملة اليها عام 1896 بقيادة " كتشنر" وقد اصطدمت بقوة فرنسية عند منطقة (فاشودة )، فاحدث مشكلة الا انها انتهت باتفاق الدولتين المستعمرتين في 21 اذار 1899 على اساس اقتسام مناطق النفوذ في منطقة البحر الاحمر ، واصبح السودان بموجب هذه الاتفاقية من ضمن مناطق النفوذ الانجليزي ، واستطاع كتشنر التقدم بقواته والقضاء على ا
Art nouveau المعمارى ”فيكتور هورتا“ “ والمعمارى“انتونيو جاودى كمصممين من مدرسة الأرت نوفو الفن الحديث Art– Nouveau الفن الحديث كان هذا الاتجـاه المنتظر وقد ظهر لأول مرة فى بلجيكـا فى نهاية القـرن التاسع عشر ثم ما لبث أن عم كافة الدول الأوربيـة وقد عرف تحت مسميـات مختلفة : الفن الجديد "art Nouveau" الطراز الفتى "judendstil"، الطراز الحديث "modern Style"، الطراز الحر "liberty Style" … كان ظهور الفن الحديث وتبلوره كاتجاه واضح المعالم فى مجال العمارة امتداداً طبيعياً للحركات الأوربية لتجديد الفنون فى تلك الفترة. فقد كان من الطبيعى أن يرتبط الإبداع المعمارى ارتباطاً وثيقاً بتطور الأعمال الفنية فى مجال الرسم والفنون التطبيقية، إذ سبق التجديد فى مجال الرسم والفنون التجديد فى العمارة كما تكرر ذلك لاحقاً أيضاً حين انتقال التكعبيبة والفن التجريدى إلى عالم العمارة. على الرغم من الاختلاف فى وجهات النظر حول أسباب هذه الأسبقية إلا أن الشيئ الثابت هو أن كلاً من المعمارى والرسام قد شعروا بأهمية التغيير والحاجة إلى وقف النقل والاقتباس وضرورة الخروج من